المرجو الانتظار قليلا سوف يتم التوجيه الى المدونة الجديدة وشكرا المرجو الانتظار قليلا سوف يتم التوجيه الى المدونة الجديدة وشكرا

هذه بعض الخصائص التي تميز الشعر العربي من القديم الي الان

 قوة نفوذ لغة قريش واتخاذها وسيلة اتصال بين القبائل المختلفة .
- نشأة أسواق العرب وتناشدهم للأشعار مثل سوق عكاظ .
- ظهور بعض الفنون الشعرية كشعر الحرب والمفاخرات والهجاء.
- اشتهر أصحاب المعلقات ومن أشهر شعرائها : امرؤ القيس، طرفة بن العبد، زهير بن أبي سلمى ، ولبيد بن ربيعة .
- المرويات و منها المفضليات للمفضل الضبي وديوان الحماسة لأبي تمام و" شرح أشعار الهذليين " .

1.اجتماعيا : سيادة نظام القبيلة .
2. اقتصاديا : كانت قريش تسيطر على التجارة ما بين الشام واليمن، وكانت شعيرة الحج إلى الكعبة تستثمر لعقد المواسم و الأسواق الأدبية. 
3. عسكريا : في الأشهر الحرم يوضع السلاح وتتوقف الحروب والمنازعات بين القبائل .
العصر الجاهلي

- ظهرت المناقضات الشعرية بين المشركين والمسلمين.
- برز من بين شعراء الدعوة : حسان بن ثابت، وعبد الله بن رواحة . 
ومن شعراء المشركين : ضرار بن الخطاب الفهري.
- رعى الرسول (ص) الشعر.
- ازدهر فن الخطابة من بينها نصوص الحديث الشريف بما فيها من جوامع الكلم ، وخطب الخلفاء الراشدين . 


كان نزول القرآن الكريم مفصلا حاسما فقد وطد أركان اللغة المتجانسة وأعاد تنظيم الحياة السياسية والعقدية والاجتماعية على أسس جديدة ، ثم انطلقت حركة الفتوح الإسلامية لتشمل بقاعا من آسيا وإفريقيا .
الدعوة المحمدية

- ازدهر الشعر السياسي بزيادة الصراع بين الأحزاب من الأمويين والزبيريين والخوارج وشيعة أهل البيت.
ومن شعراء الأمويين : الفرزدق ، وجرير ، والأخطل .
ومن شعراء الزبيريين : عبد الله بن قيس الرقيات.
ومن شعراء الخوارج : قطري بن الفجاءة.
ومن شعراء أهل البيت : الكميت بن زيد . 
- ظهور تيارين من الغزل في الحجاز ، أحدهما عذري عفيف ومن أعلامه : قيس بن مزاحم ، وكثير بن عبد الرحمن ، وجميل بن عبد الله بن معمر. والآخر غزل صريح وكان صاحبه : عمر بن أبي ربيعة المخزومي.
- ازدهار الخطابة وخاصة السياسية ومن أعلامها : عبد الله بن الزبير ، والحجاج بن يوسف الثقفي ، وزياد بن أبيه. 
- ظهور قوي لفن الرسائل ومن أعلامه : عبد الحميد بن يحيى .



احتد الصراع على الخلافة انتهى بمقتل الخليفة الراشد الثالث عثمان بن عفان ، ثم مقتل الخليفة الرابع علي بن أبي طالب، ثم قامت الخلافة الوراثية في البيت الأموي وقمعت بالبطش والقهر كل الخارجين عليها . 
خلافة بني أمية
41... 132

- ازدهرت الثقافة والعلوم وترجمت العلوم الفلسفية والطبيعية والطبية منها عن اليونان برعاية الخليفة المنصور ومن بعده الرشيد والمأمون.
- الشعراء الذين أثروا الوجدان العربي ومنهم : بشار بن برد ، وأبي نواس ، وأبي تمام ، والبحتري.
- قامت حركة لجمع الحديث الشريف والشعر العربي وكتابة السيرة النبوية والتاريخ.
- تجديد القصيدة العربية والثورة على تقاليدها كالوقوف على الأطلال ، وتنوعت مواضيع القصيدة بين الخمريات والغزل الصريح وشعر الزهد والشعر السياسي.
- ازدهر فن الغناء والذي أثر على موضوعات القصيدة وأوزانها ومعجمها الشعري.
- ازدهار الدراسات اللغوية والنحوية ونشأة مدرستين في النحو هما المدرسة البصرية والمدرسة الكوفية.
- ضعف شأن الخطبة وعلا شأن الرسائل الديوانية ، كما ازدهرت الرسائل الأدبية ومن أبرزها : كتابات عبد الله بن المقفع مترجم كليلة ودمنة وصاحب كتابي الأدب الصغير والأدب الكبير.
كان للفرس دورا بارزا في إسقاط دولة الأمويين، واستمر النفوذ السياسي إلى خلافة هارون الرشيد حتى بطش بالبرامكة ، واستأنف العصر الفارسي ممارسة تأثيره بانتصار المأمون في صراعه مع أخيه الأمين ، ثم خلافة المعتصم الذي اعتمد على العنصر التركي والذي بدوره تسلط على الحكم حتى قتلوا المتوكل، وبذلك دخلت الخلافة العباسية مرحلة الضعف والإنقسام .
العصر العباسي الأول
132...247
- ازدهار الترجمة لعلوم اليونان على يد : حنين بن إسحق ، متى بن يونس.
- ظهور أعلام الفلسفة الإسلامية مثل : الكندي ، أبي نصر الفارابي .
- إنجاز المدونات الكبرى في الحديث الشريف مثل : صحيح البخاري ، وصحيح مسلم ، وكتب السنن لابن ماجة ، والنسائي .
- ظهور أعلام في مجال الأدب مثل: عمرو بن بحر الجاحظ ، وابن الرومي ،وابن المعتز ، وأبي الطيب المتنبي ، وأبي فراس الحمداني .
- نشوب الثورات ضد الخلافة ، ومنها ثورة الزنج، وثورة القرامطة والتي استمرت إلى القرن الخامس الهجري والذي بدوره أثر سلبا على الاستقرار وعلى الحياة الأدبية والعلمية.
سيطرة النفوذ التركي على الخلافة ، وانقسمت الخلافة العباسية إلى دول مستقلة ذات تبعية اسمية لدولة الخلافة ، وأهم هذه الدول المستقلة : في مصر الدولة الطولونية والدولة الإخشيدية، وفي حلب دولة الحمدانيين .
العصر العباسي الثاني
247...324
في ظل هذه الدول ظهر عدد من الشعراء والأدباء كان لهم التأثير العظيم في مسيرة الأدب العربي ، ومنهم:
- في حقبة البويهين ظهر في ميدان النثر :
الأصفهاني صاحب الموسوعة الأدبية " الأغاني " ، الثعالبي وله " يتيمة الدهر " ، أبي الفتح عثمان بن جني مؤلف كتاب "الخصائص" ، أبو حيان التوحيدي ، و مبتدع فن المقامات بديع الزمان الهمذاني.
وفي ميدان الشعر : أبو الحسن الأنباري ، والشريف الرضي.
- في ظل دولة السلاجقة وخاصة في عهد الوزير الحسن بن علي المعروف باسم نظام الملك ظهر أعلام منهم: الزمخشري ، الإمام عبد القاهر الجرجاني ، أبو حامد الغزالي ، وعمر الخيام صاحب الرباعيات الشهيرة.وفي مجال الشعر والنثر هناك : الطغرائي وابن الهبارية "منظم حكايات الحيوان" وأبو القاسم الحريري " الذي أحكم صياغة المقامات ".
- أبو الطيب المتنبي وأبو فراس الحمداني في دولة بني حمدان.
- أبو العلاء المعري صاحب " رسالة الغفران " .
- في ظل الدولة الأيوبية من الشعراء: البهاء زهير ، وابن الفارض ، ومن الكتاب: القاضي الفاضل، والعماد الأصفهاني .
- من شعراء العصر المملوكي : صفي الدين الحلي ، وجمال الدين بن نباتة .
- ظهر في عصر المماليك عدد من الموسوعات والمؤلفات مثل : "لسان العرب" لابن منظور ، ومقدمة ابن خلدون ، و"صبح الأعشى " للقلقشندي و " سير أعلام النبلاء " للذهبي.
- وبدخول مصر والشام تحت التبعية العثمانية ظهر قليل من الشعراء منهم : الشهاب الخفاجي ، وحاجي خليفة صاحب موسوعة " كشف الظنون عن أسامي الكتب والفنون " ، والتهانوي صاحب " كشاف اصطلاحات الفنون " ، والزبيدي صاحب " تاج العروس ".
الدول المتعاقبة في العراق:
كان تداول الهيمنة بين العنصرين التركي والفارسي سببا رئيسيا في قيام الدول وسقوطها:
- سيطر البويهيون على الخلافة فاسترجع بهم العنصر الفارسي مكانته وشهد الأدب عصرا ذهبيا وخاصة في عهد عضد الدولةالبويهي ، والوزيرين ابن العميد والصاحب بن عباد.
- قيام دولة السلاجقة في العراق واستعاد العنصر التركي سيطرته على الخلافة بعد إسقاطه دولة البويهيين وظلت مسيطرة على الخلافة حتى ضعفت وتقاسمها مماليكهم ثم انتهى أمر الخلافة بسقوطها بيد المغول فوقعت بغداد في قبضتهم.
الدول المتعاقبة في مصر والشام:
- الدولة الطولونية ، أسسها أحمد بن طولون .
- الدولة الإخشيدية ، أسسها محمد بن طغج الإخشيد.
- الدولة الفاطمية ، أسسها المعز لدين الله الفاطمي .
- الدولة الأيوبية ، أسسها صلاح الدين الأيوبي.
- الدولة المملوكية ، أسسها المعز أيبك أحد مماليك الملك الصالح بن أيوب.
ثم بدأت غارات الصليبيين على الشام واستمرت الحروب الصليبية طويلا في عهد الدولتين الفاطمية والأيوبية وشطرا من عهد دولة المماليك ، ودام حكم المماليك حتى اجتاحتها جيوش العثمانيين التي بدأ حكمها واستمر حتى انتهى بنهاية الحرب العالمية الأولى ثم تقاسمت الدول الغربية المنطقة وبدأ شعوبها بالكفاح لإجلاء الاستعمار وتحقيق الاستقلال.
الأدب العربي في الدول المتعاصرة والمتعاقبة
امتاز الشعر بعدد من الخصائص أهمها:
- ابتكار الموشحات والأزجال والتي تختلف عن القصيدة الموحدة الوزن والقافية.
- العناية بوصف الطبيعة تأثرا بالبيئة المحيطة بالشعراء وقد شاع فيه تشخيص الطبيعة وإجراء الحوار معها لاستنطاقها.
- ظهور فن رثاء الدول والملوك بسبب انهيار مماليك هذه البلاد بعد الاجتياح الإسباني.
- وقد ظهر شعراء مثل ابن دراج القسطلي وابن خفاجة الأندلسي وابن زيدون.
ومن بين فنون النثر :
- الرسائل: بنوعيها الديوانية الرسمية والأدبية ، ومن أشهر كتاب الرسائل ابن زيدون في رسالتيه : الرسالة الهزلية والتي شرحها جمال الدين بن نباته " سرح العيون " ، والرسالة الجدية والتي شرحها خليل بن أيبك الصفدي " تمام المتون".
- المقامات : ومن أعلامها : السرقسطي ، والفتح بن خاقان.
- رسائل الرحلة إلى العالم الآخر ، مثل ابن شهيد في رحلته الخيالية بعنوان " رسالة التوابع والزوابع " .
فتحت الأندلس عام 93 هجري على يد طارق بن زياد وموسى ابن النصير. وبعد سقوط خلافة بني أمية في المشرق قام عبد الرحمن الداخل بتأسيس الحكم الأموي في الأندلس ثم تحولت بتأسيس الحكم الأموي في الأندلس ثم تحولت إلى خلافة على يد عبد الرحمن الناصر. أقام المسلمون حضارة عظيمة في الأندلس ولكن النزاع والصراع والفرقة أدى لسقوط قرطبة بيد الأسبان وانفرطت الخلافة وتقاسمتها عدة أسر حاكمة وسمي هذا العصر بعصر ملوك الطوائف الذين كانوا يتنازعون فيما بينهم ومنهم من يستعين بالأسبان على أخيه حتى قويت شوكة الأسبان ، ثم هب المرابطون وبعدهم الموحدون لنجدة إخوانهم ، وبسط سلطانهم ، لكن الأسبان كانوا قد ابتلعوا ممالك الأندلس بما فيهم غرناطة ، وبذلك انتهى الحكم الإسلامي العربي على الأندلس.
الأدب العربي في الأندلس
مر التجديد في الشعر بمرحلتين:
أولاهما: مرحلة الإحياء: وحمل لواءها محمود سامي البارودي، وقد تخلص فيها الشعر من الزخارف والصنعة وعادت له ديباجته القوية .
الثانية: مرحلة الانفتاح على التجديد: وتحقق للشعر مزايا عديدة منها:
- التجديد في شكل القصيدة ، فقد ظهر إلى جانب القصيدة العمودية موحدة الوزن والقافية أشكال مثيرة منها : إحياء الموشحات العربية ، الشعر المرسل ، مجمع البحور ، شعر التفعيلة .
- اتساع مدى التجربة الشعرية، وقد شمل الشعر الذاتي والهموم الوطنية والقومية والإنسانية.
- ظهور المسرح الشعري، ويترأسه أحمد شوقي الذي استوحى مسرحياته من التراث العربي والتاريخ الفرعوني والحياة اليومية، وواصل بعده عزيز أباظة وعبد الرحمن الشرقاوي.
في فنون النثر:
- فن المقال : تنوعت ألوانه وأغراضه في المناسبات السياسية والاجتماعية والفنية ، ووجد في الصحافة السياسية والأدبية مجالا فسيحا لإثبات مكانته.
- فن القصة والرواية: ومن أعلامه : توفيق الحكيم ، يحيى حقي ، إحسان عبد القدوس ، الطيب صالح ، جبرا إبراهيم جبرا ، حنا مينة ، الطاهر وطار ، إبراهيم الكموني ، ونجيب محفوظ.
المسرحية: قام على يد أبي خليل القباني الدمشقي ويعقوب صنوع المصري ، وعلى يد كتاب مبدعين مثل : توفيق الحكيم في أول مسرحياته " أهل الكهف " وآخرها " بنك القلق " .
بعد الحملة الفرنسية على مصر انفتح الأدب العربي على المؤثرات الغربية ، وقد تبنى والي مصر محمد علي مشروع التحديث وهو افتتاح المدارس وابتعاث البعثات وتأسيس المطبعة الأميرية و إصدار الصحف. وفي القرن 19 وقعت المنطقة الغربية في قبضة الاستعمار الغربي وبدأت الشعوب مرحلة من النضال لتحقيق الاستقلال.


0 commentaires:

Enregistrer un commentaire

الأكثر مشاهدة

Featured Video

Twitter Delicious Facebook Digg Stumbleupon Favorites More